لم تفت الكاتب المغربي، حسن أوريد، جزئية صغيرة انتبه إليها في مقال نشرته هسبريس للصحفي، سليمان الريسوني، عبارة عن قراءة في رواية صدرت حديثا لأوريد موسوم بعنوان "الأجمة". وأبرز أوريد، ضمن تصويب توصلت به جريدة هسبريس، أن ما نُسب إليه هو قراءة للسيد الريسوني، وإسقاط قام به على حالات عرضت لها. وأكد أوريد أن ما عناه بلفظة "البعبعة" هو النزوع للشعبوية، وليس بما قرنها بها الصحفي ب"الشريعة"، وما بنى عليه بعض المعلقين أحكامهم"، يقول صاحب كتاب "الأجمة".