رسالة طويلة "شي شوية" ، نبداوها ديريكت بلا مقدمات: "" من السيد (..) إلى عبد السلام النابلسي(..) (..)هل تعرفون محمد الزيات؟ (..)المكلف "بتدريب"المشاركين في برنامج "استوديو دوزيم"، أقصد المشاركات،(..) ذلك الذي يصر على تلقيب نفسه بالملحن رغم أننا لم نسمع أحدا يترنم بأغنية لحنها؟ هل تعرفون فعلا من هو هذا الشخص؟ وكيف دخل إلى التلفزيون ؟ حسنا، إليكم نبذة عن حياة هذا الشخص الفنية. (..) لا يمكن للسيد الزيات أن ينسى فضل اليد الأولى التي انتشلته من "راس الدرب"، والتي كانت لرجل اسمه "الليموني"، حين وجد له عملا مع "جوق غنائي" في "بار" محترم ، وكان دور الزيات في الجوق هو جمع "لغرامة" فقط لا غير ، يطوف بين الموائد حاملا إناءه النحاسي الأصفر ليجمع فيه ما تجود به أيدي السكارى من أموال . لكن(..) أعضاء الجوق الموسيقي –الخبراء- لاحظوا مع توالي الأيام أن معدل الغرامة أصبح ينقص بشكل تدريجي منذ مجئ السيد"الزيات"، فوضعوا له خطة محكمة (..) وكلفوا أشخاصا يسهرون داخل البار بإعطائه نقودا "مرشومة"- أي أنه تمّ وضع علامة مميزة فيها-.. و طبعا لا داعي لقول أن حادثة النقود المرشومة كانت هي آخر علاقة ل "محمد الزيات" بذلك البار الذي "تذوق" فيه أولى مبادئ الموسيقى، وخطا فيه أول خطواته في "السلم الموسيقي"...(يتبع) النابلسي : "الخياري" بدا كيدير هاديك البسالة ديالو فكازا إف إم مقابل 4 مليون سنتيم فالشهر، وكمال لحلو داير ما بغا ومابغاش يخلص الصحافيين اللي جرا عليهم، وباش كملها وجملها دار "خنشة" ديال مسحوق الغسيل فالمجلة ديالو "للا فاطمة" اللي فيها الصور ديال العائلة الملكية، أش بغا يكول زعما غسلو يديكم من بعد ما تقراو المجلة؟ أعوذ بالله!! وهاد رجال الأعمال فعلا ما بقاو يحتارمو لا صغيرولا كبير فهاد لبلاد [email protected]