نددت حركة التوحيد والإصلاح ب"التفجير الإرهابي الذي استهدف أحد مساجد بيشاور في باكستان، يوم الاثنين الماضي، وخلّف عشرات القتلى وعشرات الجرحى". ووصفت الحركة ما وقع ب"الجريمة الإرهابية الشنيعة"، معلنة "إدانتها المطلقة لهذا الفعل الشنيع أيا كانت الجهة التي خططت له أو نفذته". وجددت حركة التوحيد والإصلاح دعوتها "إلى مختلف الجهات الرسمية وغير الرسمية عبر العالم إلى التعاون وتضافر الجهود من أجل الحد من تنامي مظاهر الكراهية والعنف والإرهاب".