أكد الناخب الوطني وليد الركراكي أن النقطة اللي دارت الفرق وخلات المنتخب الوطني المغربي يتوقف فدومي فينال كوب ديموند 2022، هي عامل التجربة وأن من الضروري استخلاص العبر من المشاركة فمونديال قطر للتتويج بكأس العالم فالمستقبل. الناخب الوطني وليد الركراكي وفحوار له مع قناة "الرياضية"، تحدث على عامل التجربة فكأس العالم وأنها كانت كتنقص المنتخب الوطني المغربي وأكد أنها ما كتجيش بوحدها وانما تكتسب مع المشاركات وعطى مثل بالمنتخب الفرنسي خلال حقب سابقة وكيفاس قدرت الأجيال ديالو تتعلم من اللي كتسبقها بداية ببلاتيني وصحابو اللي كان حدهم دومي فينال ووصوالا إلى زين الدين زيدان والجيل اللي معاه اللي قدر ينتزع أول كأس عالم لفرنسا سنة 1998. وليد الركراكي قال أن مونديال 2022، مهم بزاف حيث المشاركة ديالو غادي تنفع مكونات المنتخب الوطني المغربي واللي هو واحد منهم وأنهم مازال كيتعلمو، أن التجربة ديال مشاركة المنتخب فمونظيال روسيا 2018 واللي كان حدها دور المجموعات، كان عندها انعكاس جيد إيجابي على العناصر اللي بقات من هاديك الفترة حتى الآن وشاركة فمونديال قطر وساهمت فتألق ليكب ناسيونال والوصول إلى دومي فينال داكشي علاش التجربة مهمة.