استقبل ناصر بوريطة، اليوم بالرباط، وزيرة أوروبا والشؤون الخارجية بفرنسا، كاترين كولونا، في سياق أزمة تقليص باريس التأشيرات المخصصة للمغاربة وتفاقم سوء التفاهم حول قضايا الهجرة. جون افريك، هضرات فمقال على هاد العلاقات المتوترة، وقالت بلي هاد الزيارة ديال وزيرة خارجية فرنسا جات باش تعطي روح جديدة لهاد العلاقات لي اصلا كيجمعها بزاف كثر من لي كيفرقها. المتحدثة باسم وزارة الخارجية الفرنسية، آن كلير ليجيندر، قالت بلي أن كاترين كولونا غادي يستقبلها بوريطة اليوم الجمعة وغايناقشو جميع أبعاد الشراكة الثنائية الاستثنائية بين المغرب وفرنسا. وحسب مقال جون افريك، فإن المتحدثة باسم الخارجية هضرات على هاد العلاقات الاستثنائية ولي كتميز كثر فبمجال التعليم، بحيث أن ما يقارب أربعين مؤسسة فرنسية معتمدة في المغرب عندها 46 ألف طالب، وأن 69 فالمائة منهم مغاربة. وكيمثل الطلاب المغاربة الرتبة الأولى من حيث الطلاب الأجانب في فرنسا، وللي كيقراو في أفضل كليات الهندسة والمال والاعمال. وأشارت إلى أنه في عام 2022، تقبلو 16 مغربيا ف:"البوليتكنيك"، أي ما يقارب ثلث الأجانب المقبولين في هذه المدرسة المشهورة. ماشي غير التعليم، حتى فالعلاقات الاقتصادية التي تربط الرباطوباريس، وفق جون افريك، بحيث أن المغرب هو الوجهة الأولى للمستثمرين الفرنسيين مقارنة مع باقي دول افريقيا.