فضايح التيكيت ديال ماتش المغرب ضد الصبليون عن ثمن نهاية كأس العالم اليوم بسطاد المدينة التعليمية بقطر ما كانش غير اللي تسبب فيها العضو الجامعي محمد بودريقة باش فرق شي وناضت الروينة. كانت فضايح اخرى. شي مغاربة كانو عندهم تيكيت وداو باسبورهم او "هايا" ديالهم باش ياخدو وحدة اخرى ويعاودو فيها البيع. دابا حتى الجامعة البارح فرقات على الصحافيين والمصورين المعتمدين اللي حضرو للتدرايب وحيدات للي ما جاوش او للي كانو مسافرين ورجعو اليوم الثلاث 6 دجنبر 2022 وما عرفاش كي دارت ليها. الفيفا ما حيدات ليهم الاعتماد ولكن شي مسؤولين فالجامعة حيدوهم. ماشي موضوعنا هادا. المهم تعطاو للي حضرو 2 تذاكر لماتش اليوم و500 اورو اخرى. كانو عطاوهم فاللول الف اورو. ما علينا. نرجعو غير للتيكيت. ناضو شي صحافيين وهما قلال بزاف ولكن صحافيين معتمدين باعو هاد التذاكر. فضيحة وصافي. هاد التذاكر نورمالمون للصحافيين اللي كيخدمو هنا فقطر وجاو من المغرب ومعتمدين فقط من الدولة المستضيفة ماشي من الفيفا او لشي وحدين قدمو خدمات مزيانة وسهلو خدمة هاد الصحافيين. علاش باعوهم ما عرفنا. هاد الشي ديما فيه الروينة. اعتمادات ديال الفيفا لشي وحدين ما عندهم علاقة بالصحافة. اعتمادات لناس عندهم سوابق. خاص خدمة مقادة بين الجامعة وبين المجلس الوطني للصحافة والنقابة الوطنية للصحافة وحتى النقابات المتخصصة فالصحافة الرياضية واللي عندها المواصفات ديال الصحافي المهني باش ما نطيحوش فهاد الشي. اواه ديما كيخلقو فضايح. مرة شي ينعس فالمركز الاعلامي مرة شي كيبيع التيكيت وكل مرة كتلقى هاد الوجوه فالتظاهرات لكبيرة حتى حد ما كيقول ليهم شي حاجة.