سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
تاجة او فضيحة كبيرة اسمها نايت سيباها. كيفاش تعطى وثائقي لشركة صحافية فرانس 24 وعلاش كلشي كيعطيها لفلوس واش دخل رجالات الاجهزة فباريس اللي كيدعموها بغباء
البارح لاربعا 23 يونيو 2022 كانت فضيحة فكازا. تقدم وثائقي على لاعبات الاسود سماوه "لبؤات الاطلس: اسمعو زئيرهن". العنوان غبي وبزاف. تافه بزاف. وثائقي تعطى لصحافية فرانس 24 المغربية اللي بدات ف"لوماتان" عزيزة نايت سيباها. الوثائقي من 26 دقيقة تطعى ليها. تعطى لشي تخربيقة طلقاها اسمها "تاجة سبور". كلشي كيدعمها. كلشي كيعاونها. كيدعمو صحافية "فرانس 24′′ اللي كانت مكلفة بالقسم الدولي ف"لوماتان" واخا ما كانش عندها الباك ديك الساعة. العبث وصافي. واش لبلاد ما فيهاش شركات انتاج. وعلاش هاد الشركة. اش هاد التخربيق ديال دعم الرياضة النسائية باش دير لفلوس على ظهر هاد الرياضة. دابا هاد الصحافية اللي ما كانش عندها الباك باش كانت فلوماتان ولات منظرة فالرياضة. واش حقاش دارت حوار مع "هشام العلوي" ولات مهمة. شكون هي اللي تهدر على الرياضة فالمغرب. ما عايشاش فيه. اللي مولها خاصو يتحاسب٬ خاصة الشركات التابعة للدولة. علاش هادو ما داروش وثائقي مغربي مائة فالمائة لاندية مغربية وراكبين على الموجة. خاص وزير الرياضة يدخل يعرف فلوس شي مؤسسات فين كيمشيو. هاد الوثائقي خاصو يديروه مغاربة. عايشين فالمغرب. عندهم شركات انتاج فالمغرب. ما عرفناش اش علاقة فرانس 24 فهاد الفيلم. علاش كتخلعكم هاد القناة. وعلاش اصلا "دوزيم" غادية تبثو. راه شوهة كبيرة. راه ماشي تغديتي مع شي حد فكازا خاصو يكون فخدمتو للوطن فباريس راكي مهمة. علاش هاد لفضايح