"انا سعيد برادة ولد الحاج احمد برادة ولا حتاجني البوليس راه كيجي للدار ياكل ويشرب". هادا كلام باطرون من الباطرونات الحقيرين فهاد البلاد. قالو فمطعم كازاوي هاد اليوم الجمعة 6 ماي 2022 مناسبة هاد الكلام اللي تفوه بيه هاد الفاسي العنصري المحتقر للبسطاء٬ انو هو وولادو ومراتو كانو جالسين فطابلة. فواحد لوقيتة بدات لمرا كتضرب الكف ديالها باش تعيط للمكلفة بلخلاص فالمطعم. ماشي غير هي. حتى الراجل. تصرف كتبين معدن هاد لملايرية اللي كيبان ليهم كلشي دبان فهاد لبلاد. تصرفو مع البنت باحتقار كبير. بحقارة اكبر. تصورو هادو كيفاش كيتعاملو مع اللي كيخدم معاهم فالدار او لوزين ديال الفوطات "بالزاتيك". نخليكم تتصورو انتوما. البنت حسات بالحگرة. حسات بالاهانة من تصرفات وحدين اصلا ما عندها علاقة بيهم. هي كتخلص وصافي. ما هي سيرفوز ولا هي مسؤولة علي المطعم ولا على الكوزينة. يعني حتى اللي كيبغي يخلص كيقولها للسيد اللي سرباه ماشي ليها مباشرة. كان كليان شاف هاد المنظر المقزز. حنا ف2022 ومازال كيضربو بالكف باش يعيطو علي الناس. نفس هاد العائلة المحتقرة للفئات البسيطة كون كانو فشي مدينة اوربية وتصرف غير 10 بالمائة من التصرف اللي دارو مع بنت بلادو٬ كون تلقى درس ما عمر بوك ينساه. المهم باش حاولو جوج يرفعو المورال لهاد البنت بلا ما يتكلمو مع رباعة العنصريين٬ ناضو بغاو يهجمو على على لكليان. ناضت لمرا وناض ولدها وناض راجلها. باش عيطو للبوليس٬ هربو كالفيران قبل ما يوصل الامن. كلشي موثق بالكاميرات اللي كانت تماك. البوليس وصل وتقدمات شكاية ضد هاد العائلة. عائلة كتحتاقر المواطن والدولة ومؤسساتها. احتقارت المواطنة بتصرفاتها الموغلة باحتقار ادمية الانسان. احتقرات البوليس باش قال هاداك سعيد برادة باللي ايلى بغاه البوليس راه كيعرف الدار وراه كيجي ياكل ويشرب. واش لبوك هاد البوليس جيعانين يتسناوك انت وعائلتك يا الرعاوين. احتاقرو الدولة باش مراتو كانت كتردد وهي كترعد غير بوحدها باللي ما تسوق لا الوالي ولا لغيرو. وحدين ولفو كلشي ياخدوه. كلشي يخدمهم. كلشي يگرفض ليهم. زمن العبودية واذلال المواطنين. هاد العقلية ما كتأمنش بالمواطنة. كتأمن بالرعية وصافي. عندهم بنادم بهايم وصافي.