في بيان للرأي العام أصدرته عائلة الشاب الضحية "يوسف العطاوي" في قضية ما أصبح يعرف بصراف الداخلة، طالبت العائلة من خلاله بنتائج التشريح الطبي، ومن يقف وراء وفاة ابنهم. وأكدت عائلة المقتول الثاني في قضية "لحبيب اغريشي"، على استمرارها في تشبتها بحقها في الكشف عن سبب قتل إبنهم، ومعرفة المتورطين في عملية القتل والإختطاف التي شهدتها الداخلة واهتز على إثرها الرأي العام الوطني. إلى ذلك، عبرت أسرة المقتول "يوسف العطاوي" عن كامل تضامنها ووقوفها إلى جانب عائلة أهل اغريشي، وذلك إلى حين الكشف عن مصيره هو الآخر واعتقال كافة المتورطين في الجريمة.