[email protected] نشر موقع إخباري سويدي ناطق باللغة العربية، تفاصيل عن قصة مهاجرة مغربية ف السويد ماتت بعد حيدو ليها "السوسيال" (هيئة الخدمات الاجتماعية) حضانة ولدها وعطاوه لعائلة سويدية باش تربيه. هاذ المهاجرة عاشت ف حالة حزن واكتئاب مدة طويلة وفي الاخير لقاوها ميتة في دجنبر الفايت ف البارطما ديالها، حسب التقارير المذكورة. وأضافت المصادر ذاتها، أن قصتها حظيت باهتمام حسابات وصفحات عديدة على تطبيقات التواصل الاجتماعي واعتبرها بزاااف منهم أنها رمز يشير إلى الظلم البيروقراطي في المسائل اللي كتعامل بها هيئة الرعاية الاجتماعية السويدية في السويد. هاد المهاجرة المغربية سمتيها سلوى ومعروفة باسم (لينا) تزوجات وسافرت إلى السويد باش تبني حياتها وتطلقات وعاشت مع طفلها الوحيد وقدرات تاخذ شهادة في التمريض، وبعد سنوات من الخدمة في الصبيطارات، تعرضات لمشكلات مالية وصحية، وتم سحب طفلها منها لاسباب عدم قدرتها على رعايته. وحسب الفيدوهات اللي كانت كتنشر ف اليوتوب باش تعرف بقضيتها كان واضح انها عايشة في معاناة شديدة بسبب حزنها على سحب ابنها منها، حتى لقاوها ميتة في بيتها دون الكشف عن التفاصيل الحقيقية. القصة الكاملة .. مهاجرة مغربية توفيت بعد أن انْتزَع السوسيال حضانة طفلها منها في السويد