[email protected] قالت يومية "إل اسبانيول"، أن المغرب كتسناه عدد من التحديات ف العام الجاي، منها ما هو داخلي وما هو خارجي كيرتبط بالسياسية الديبلوماسية ديالو على المستوى الدولي، واعتبرات اليومية الاسبانية، أن تحسين العلاقات بين المغرب والصبليون والرجوع بها إلى سابق عهدها، هي أبزر التحديات المنتظرة ف 2022. وأضافت الجريدة الإيبيرية، أن مسألة الصحراء غادي تبقى على رأس أولويات الدبلوماسية المغربية واستمرارية الرباط في دعم مبادرة الحكم الذاتي كحل للقضية هو المعيار الأساسي اللي كيحدد الأداء المستقبلي للدبلوماسية المغربية في إدارة علاقاتها الدولية والأزمة المفتوحة الحالية مع إسبانيا. وبحسب ما أوردته إذاعة "إل إسبانيول"، فإن خفض التوتر مع الجارة الجزائر هو التحدي الآخر للديبلوماسية المغربية، واخا النزاع بين الرباطوالجزائر مغاديش يتحل على المدى القصير رغم محاولات وساطة من قبل بعض دول الخليج وإسبانيا وأدى إلى تسريع سباق التسلح بشكل كبير بين البلدين، حسب "إل إسبانيول". وحول التحديات الداخلية، كتقول "إل إسبانيول"، أن ورش الحماية الاجتماعية اللي علن الملك عليه ف أبريل الفايت، هو إحدى الأولويات الرئيسية للحكومة الحالية ف 2020، إضافة إلى تحقيق المناعة الجماعية ضد الجايحة ومحاربة انعدام الثقة بشأن اللقاح وإقناع أكثر من أربعة ملايين مغربي بالتطعيم، والحفاظ على وتيرة التعافي الاقتصادي في سياق تأثيرات الجايحة مع تحفيز النشاط الاقتصادي والتشغيل والحفاظ على القوة الشرائية للمغاربة، كلها كتشكل أبرز التحديات اللي كستنى المغرب ف 2022 مقال الجريدة الاسبانية، تناول أيضا انقاذ قطاع السياحة اللي كيمثل أحد المصادر الرئيسية للنقد الأجنبي، واللي سجل بسبب خسائر بقيمة 4.7 مليار أورو وتعزيز فرص العمل لضبط معدل البطالة وتسريع الانتقال الطاقي ومضاعفة الاستثمارات الدولية ف القطاع وانتظار تحقيق المنتخب الوطني نتائج إيجابية في كأس إفريقيا المقبلة ومشاركات القارية ديال الوداد والراجا، حتى هي تحديات كتسنى المغرب خلال العام الجديد.. https://www.elespanol.com/mundo/africa/20211230/crisis-espana-retos-afronta-marruecos/638436402_0.html