البي جي دي حالف لا يتبدل ولا يطورو أفكارو، وباقي ف نفس الموقف المتطرف من الحريات الفردية، وعبر حتى قبل إيداع مشروع القانون الجنائي في صيغته الجديدة بالبرلمان. عبد الاله بنكيران، الأمين العام لحزب العدالة والتنمية، قال "اشمن اجتهاد غانديرو باش نتعاملو مع المثليين فحال أوربا، مغانولويش هكذاك، عمرها غاتكون". وأضاف بنكيران :"يلا بداو كيجاهرو بداكشي راهم المسؤولين خاص القانون يطبق وغانوقفو ضدهم، اشمن اجتهاد كيطلبو منا هادو". وتابع بنكيران، "ماتجيوش لحالة الخاصة ديرو منها قانون عام، ما يسمى بالعلاقات الرضائية هي الزنا"، مشدد :"مكاينش اجتهاد فهادشي". وقال زعيم البي جي دي "واش حنا مسلمين ولا ماشي مسلمين". البي جي دي باقي غاطس فالماضي ومبدلش فيه التدبير الحكومي الافكار المتطرفة لي كانت عندو. الأمين العام للحكومة محمد الحجوي، كان قال كلام فمناقشة ميزانية وزارتو بالبرلمان، :"عندنا تقارب مع القوانين الأوروبية، يفرض علينا أن تكون منظومتنا القانونية قريبة منهم وشبيهة لهم، إذا بغينا اندماج اقتصادي معهم خاص يكون اندماج قانوني سواء فيما يتعلق بالفلاحة والصيد البحري وحقوق الإنسان". يلا بغيتي اقتصاد قوي ومتطور والفن بمستوى والديمقراطية... خصك تاخد فلسفة هاد الأمور كلها ماشي غير لي بغيتي نتا ولي كيخليك طلع السلطة فحال الانتخابات لي هي اصلا نتاج للعلمانية والحريات الفردية والجماعية.