ضريبة "الكاشير" (الأكل الحلال للسياح اليهود) نوضاتها ين صحاب عدد من الأوطيلات ف المغرب من جهة ولجنة "الكاشروت" و"الطائفة اليهودية بالدار البيضاء" من جهة أخرى. منظمي رحلات ديال السياح اليهود من المغرب وفرنسا ما فهمو والو ف هاذ الشي واللي عدد منهم تفاجأ بفرض "رسم" أو "إتاوة" أو "ضريبة" غريبة عليهم من السلطات المحلية اذا كانو السياح اليهود للي جايبين باغين وجبات حلال. تقارير تكلمات على ضرورة استخلاص ما قيمته 4 أورو ف الليلة عن عن كل سائح، هاذ الشي خلا بزاف من المنعشين السياحيين وصحاب الأوطيلات يكعاو. والحاجة اللي قلقات أكثر هاذ المنعشين السياحيين، هي المراسلات اللي وجهاتها لجنة "الكاشروت" و"الطائفة اليهودية بالدار البيضاء" للولاة ف الجهات السياحية ب المغرب، للتدخل واتخاذ التدابير اللازمة ضد فنادق مصنفة معندهاش شهادة "الكاشير" وقدمات وجبات حلال للسياح اسرائيليين. اللي بغا يقدم وجبات حلال للسياح اليهود خاصو يكون عندو رخصة من لجنة "الكاشروت" بالمغرب، هاذي هي الهضرة اللي كتقال لصحاب الاوطيلات. وهاذ الرخصة كتسلمها لجنة "الكاشروت"، لكن ضروري من مباركة سيرج بيرديگو بصفتو رئيس "الطائفة اليهودية بالدار البيضاء"، لكن اللي ما بغاش يتفهم لصحاب الأوطيلات هو كيفاش يمكن لجمعية تحصيل ضريبة بناء على دورية وزارية مشتركة صادرة ف 23 يوليوز 2021؟ خاصة وان اللي خلص منهم خاذ اشعارات بالأداء بناءا على مضمون الدورية المشتركة. لكن من أخرى، خرجات الطائفة اليهودية بالدار البيضاء ولجنة الكاشروت ف بيان توضيحي أن خبر الضريبة غير كذوب، وما يمكنش ليها فرض رسوم يظل تطبيقها ضمن اختصاص القانون. المرسوم الوزاري المشترك المؤرخ في 23 يوليوز 2021 كيتعلق بتنظيم الذبيحة حسب طقوس الديانة اليهودية، وتحديدا نص على أنه ما يمكنش تقديم خدمات "الكاشير" إلا بعد الحصول على ترخيص "Téoudah" صادر عن لجنة الكاشروت. والمستثمرين السياحيين ومتعهدي الرحلات السياسية اعتابرو ان فرض "الضريبة" ديال شهادة الكاشير تم بسوء نية وتحايل على القانون.