سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
بعض موظفي القطاع العام هوما فيروس كياكل ميزانية كبيرة من فلوس المغاربة ، راه معندها حتى معنى تدخل لمقاطعة فيها عشرين موظف بصاليراتهم بإمتيازاتهم ببوناتهم ديال المازوط وتلقى جوج لي خدامين والباقي عاطيينها للقرنابي
تقريبا أي مقاطعة غادي تدخل ليها في المغرب غادي تلقى جوج موظفين ديال تصحيح الإمضاء هوما لي خدامين وعليهم الزحام والدرك وحداهم شي ربعة ديال الموظفات أو كثر شادات بيرو لوحدة وكالسين مكيديرو والو النهار كامل تقريبا، في مشهد عبثي معندو حتى معنى من غير ضياع فلوس الدولة، كذلك في العديد من الإدارات كتلقى موظفين خدامين مكيحكوش راسهم وفي الغالب كيمثلو شي عشرين في المية والباقي عاطينها لسليخ المعزي وكيتخلصو وخصوصا ديال المقاطعات والإدارات ديال الدولة، كذلك في التعليم كتلقى أستاذ أو أستاذة كيتقالو مع التلامذ وكيبدلو مجهود ووقت كبير في أنهم يشوفو بعينيهم نتيجة من التلامذ لي كيقريو، وكتلقى وحدين خرين خدامين بحال الفكارن فكر ولا لهلا تفكر، في كل دقيقة وتانية يفكرك أن صاليرو طالع بلا ماتفرعليه راسو، في التعليم كتبقى المسألة متعلقة بالمعلم كفرد وبأخلاقو وشخصيتو. ولكن فشي إدارات خرى ديال الدولة راه واخا يكون الموظف باغي يخدم ويحس بالقيمة الذاتية ديالو بانه كيدير الطايلة ولكن البنية البيروقراطية ديال الإدارة ماغاديش تعطيه فرصة، ومعرفش واش غير صدفة ولا كاينة هاد القضية بصح ويمكن اثباتها إحصائيا، ولكن أغلب دوك الموظفين لي كنشوفهم في المقاطعات مكيديرو والو كيكونوا عيالات، ربما لأن الموظف الذكر السلايتي كيفضل ينشرهم في القهوة لي قبالت المقاطعة عوض يبقى مجمع في البيرو مع شي صاحبو كيدويو في البيجامات لي تقداو من شيين، على خلاف فاش تدخل لشي شركة خاصة سراق الزيت الى كان دايز من حداهم يدبروليه مايدير، مكتلقى تاواحد ناشرهم ومكاين غير جري عليا نجري عليك، وديما بنادم داخل جديد ومجريين على القديم، وأي واحد مهدد بالطرد إلى محققش النتيجة المرجوة ومحررش رزقو. الصراحة بعض موظفي القطاع العام هوما فيروس كياكل ميزانية كبيرة من فلوس المغاربة وكيضيع على البلاد مجهود وطاقة ووقت، راه معندها حتى معنى تدخل لمقاطعة فيها عشرين موظف بصاليراتهم بإمتيازاتهم ببوناتهم ديال المازوط وبهموزهم، وتلقى خمسة لي خدامين بصح والباقي ناشرينهم وكيتفرجوا، وكذلك الحال في العديد من الإدارات الأخرى، علما أن أصلا دوك الخدامي كيدوزو غير بالمعرفة والتوريث ، وهادي مرة فلان وهادي بنت فلان وهذا ولد فلانة، وهادو غير موظفين بساط أما راه كاين كوادر كبار كيتخلصو الملاين بلا مايديرو والو، وياربي غير مايزيدوهاش بالخونة والفساد، واش التفويض ديال هاد القطاعات لشركات خاصة هو الحل، يقدر يكون هو الحل طبعا حيت أي شركة غادي تشد تسيير مقاطعة مستحيل تخلي كثر من خمسة دالموظفين يديروك ولشي من الصباح حتى لعشية، حيت راه فلوس كثيرة تما ضايعة في الخوى وموظفين كثار مكينتجو تاحاجة ولو ساعة عمل في السيمانة عاطينها غير القرنابي وسليخ المعزي.