بعدما ختفات هادي سيمانة، لقى بوليس هولاندا جثة مغربية فعمرها 34 سنة، وسط طوموبيل كانت حدا أوطيل فوسط مدينة ايمنس القريبة من أوتريخت. الهالكة كانت مختافية هادي سيمانة، وعائلتها دارو نداء للعثور عليها، ولكنها تلقات من بعد جثة هامدة وسط طوموبيل "بولو". تحقيقات البوليس الأولية مشات فمنحى أن البنت تعرضات لعملية تصفية، سيما أنه كان بينها وبين أشخاص مافيوزين اتصالات هاتفية.