هذي شهر والاحتجاجات ففرانسا كاينة بسباب "الباس سانيتير". آلاف الفرنسيين فجميع أنحاء فرنسا كيخرجو يتظاهرو ضدو، خصوصا وأن الدولة غادية فاتجاه أنها تبززو على كلشي، من بعد ما فرضات الإلزامية على الأطر الصحية وفالأماكن المغلقة، وصادق المجلس الدستوري فالبلاد عليها نهار الخميس. وهذ السبت، ولرابع مرة، خرجو الناس بالآلاف فأكثر من 150 مدينة فرنسية باش يقولو لا لهاذ الباس، والسبت كذلك صادف اليوم الوطني للاحتجاح على الإجراءات الصحية الجديدة اللي فرضتها السلطات بسبب جائحة فيروس كورونا. واعتبرو المحتجين، فشعاراتهم ولافتاتهم، أن صحتهم ملكم، ومامنحقش الدولة تتدخل فيها او تفرض عليهم الفاكسان، بل التلقيح خاص يكون بحرية واللي مابغاش يديرو مايديروش. ومن 21 يوليوز، صبح لازم على الفرنسيين باش يولجو الأماكن الثقافية والترفيهية يكونو داريرين الفاكسان، وغيخص استخدام التصريح الصحي فالقهاويوالريسطورات والترانات ابتداء من اليوم الاثنين. وهذشي كيجي فإطار قانون جديد ديال إلزامية التلقيح، لتوسيع نطاق استخدام الشهادات الصحية، اللي صادق عليه البرلمات ف5 غشت الحالي. وكشفات وزارة الداخلية الفرنسية إلى أن نحو 10 فالمية من المشاركين فهذ المظاهرات كينتميو لمجموعة "السترات الصفراء"، بينما أغلبهم من المواطنين العاديين، وعاد رجال الأعمال اللي كيعارضو هذ القانون حيت كيشكل حواجز أمام أعمالهم التجارية. وكانت كشفات السلطات أنه فالمرحلة الأولية غتطبق فحق اللي خالف هذ القانون عقوبات زجرية.