مازال ما عيا محمد الفايد من نشر الكلاخ والنصائح العوجة فعز أزمة فريروس كورونا المستجد، ودابا وصلات بيه الدرجة أونه يعرض حياة المصابين للخطر القاتل، منين نصحهم باش يديرو السبور وهوما مراد بالكوفيد والسخانة زاندة عليهم. فخرجات كثيرة ديال هذ المهرطق، نصح ماشي مرة ماشي جوج بالسبور، بالقول "الرياضة ثم الرياضة ثم الرياضة"، كوسيلة لتقوية المناعة زعما، فيحين أن المرضة المقيوسين بالفيروس، أغلبهم بالكاد كيقدو يتحركو من بلاصتهم، بسباب السخانة، الشي اللي يقد يأثر سلبا على صحتهم إلى دارو مجهود بدني كبير. وهذ المرة هرطقاتو ماحبساتش هنا ودازت مرور الكرام، بل خرجات الجمعية المغربية لأمراض القلب كتحذر المواطنين من مخاطر الإصابة بأمراض القلب والأوعية الدموية خلال هذ الفترة. ومعنات الجمعية على الفايد، بلا ماتذكرو بالإسم، بحيث قالت: "بزاف ديال الفيديوات والميساجات الغالطة كتسيركيلي فمواقع التواصل الاجتماعي، كتحث الناس اللي مقيوسين بالفيروس باش يديرو السبور". وزادت: "هذشي علاش خرجنا بهذ النداء للمواطنين بخصوص المخاطر على القلب والأوعية الدموية اللي ممكن يوقعو بسباب هذشي، حذاري من ممارسة الرياضة أو من النشاط البدني اللي فيه مجهود كبير، خصوصا فحالة السخانة". وقالت أنه من قواعد الرياضة تحبس فاش تكون السخانة، اما فاش كيكون الواحد مريض فماخصش يديرها، حيت ممكن تقتلو بشكل مفاجئ، بسباب التهاب عضلة القلب. من جهتو قال الطبيب أحمد بوعبد الله، الأخصائي فأمراض القلب، أن الفايد بحال عادتو، كيهضر فكَاع المواضيع الطبية، مع بعد التكوين فهذ العلم، "بل كيبدا غير يتخايل بلا مايرجع لسند علمي"، حسب تعبيرو. وزاد، فتصريح معمم على الصحافة، "باش مايكونوش ضحايا لهذ المشعوذ، ركنبه بأن كَاع الجمعيات العالمية والمهتمة بأمراض القلب كتحث على الراحة وتجنب ممارسة الرياضة بعد الإصابة بالفيروسات بحال الإنفلونزا. وحتى هو من جهتو أكد ان النشاط البدني اللي فيه مجهود يقدر يتسبب فالتهاب فعضلة القلب. وتابع "هذشي أثبتت عبر فحوص الرنين المغناطيسي IRM اللي دارت لرياضيين تقاسو بهذا الوباء، حيت الحمى ونقص الأكسجين فالدم بسبب التهاب الرئتين يقد يساهم فتغير نظم القلب، وإمكان توقفو بعد أي مجهود، هذشي علاش خاص الانتباه والرجوع لاهل الاختصاص والإنسان ماياخذش بهذ الأقوال".