حصل رئيس جماعة زايو، محمد الطيبي، على التزكية نتاع حزب الاستقلال باش ترشح ف الانتخابات البرلمانية ف دائرة الناظور، اللي خسر فيها 3 د المرات منذ الاستحقاقات نتاع 2011، كان آخرها الانتخابات الجزئية، ف حين باغي اترشح من جديد لرئاسة جماعة زايو باش يكمل 50 عام فتدبير الشأن المحلي، خاصة وأنه ترأس الجماعة منذ عام 1976. وذكرت مصادر ل"كَود" من داخل حزب "الميزان"، أن محمد الطيبي رسم خطة جديدة، وباغي يطلع للبرلمان بللي كاين باش يكمل المسار السياسي نتاعو كنائب برلماني، خاصة وأنه صرح للمقربين ليه بللي هادي آخر مرة غادي يترشح فيها بحكم العمر ديالو. وأفادت المصادر ذاتها، أن حزب الاستقلال كايركز بشكل كبير على جماعتي زايو وأولاد ستوت حيت كايشوف بللي غايعطيوه حوالي 6500 صوت، في حين قام بتغطية جماعة الناظور اللي "الميزان" ضعيف فيها، حيت كايشوف إيلا مجابش مقاعد ف الجماعة ممكن يستفاد من دوك الأصوات ف البرلمان، خاصة وأن هاد الانتخابات اللي كاتجمع ما بين الانتخابات الجماعية، الجهوية، البرلمانية، غادي تدار ف نهار واحد. وحسب نفس المصادر، ومن وأجل تقوية جبهة "الميزان" ف إقليمالناظور، دخل على خط المنافسة، سعيد التومي، رئيس جماعة أولاد ستوت، اللي حط الطلب باش يكون وكيل لائحة الجهة على مستوى إقليمالناظور، ف حين الأخبار الرائجة تشير إلى أنه هو اللي غادي تعطى ليه التزكية وماغاديش ياخذها رئيس جماعة راس الماء، اللي باغي يدوز عن طريق الجهة لمجلس المستشارين. ومن جهة أخرى، غادي تعرف جماعة زايو، اللي هي محسوبة على إقليمالناظور، منافسة قوية بين كل من حزب، الاستقلال، التجمع الوطني للأحرار، الاتحاد الاشتراكي للقوات الشعبية، العدالة والتنمية، فضلا عن الاتحاد الدستوري. كل حزب باغي ياخذ أكبر عدد من الأصوات باش يدعم المرشح ديالو ف الاستحقاقات التشريعية. وبخصوص نسبة التغطية اللي قام بها حزب "الميزان" على مستوى إقليمالناظور، حاول موقع "كَود"، الاتصال بالمنسق الجهوي للحزب، عمر أحجيرة، للتداول ف الموضوع، والكشف عن الأهداف اللي باغي يحققها الحزب، إلا أن التليفون ديالو بقا كايصوني لأكثر من مرة بلا جواب.