فالتقرير السنوي الثلاثين للجنة الاستشارية الوطنية لحقوق الإنسان ففرنسا، تم الكشف على معطيات جديدة حول حصيلة مكافحة العنصرية ففرنسا، بناء على معطيات جهاز المخابرات المركزية والإقليمية اللي بينات تصاعد العداء ضد المسلمين والآسيويين. بالنسبة للمسلمين، وحسب استطلاع دارة تقرير اللجنة، ف59 قالو أن الإسلام كيشكل تهديد لفرنسا، بانخفاض طفيف بالمقارنة مع 2019 (62 فالمية)، ومن المرجح يكون هذشي راجع لحدث مقتل صامييل باتي، اللي رجع الإسلاموفوبيا للظهور من جديد فالمجتمع الفرنسي. وزادت الحوادث اللي كتستهدف المسلمين ب40 فالمية، فالربع الاخير من 2020، وكتشكل 16 فالمية من جميع الحوادث العنصرية اللي تم ابلاغ وزارة الداخلية بها، مقارنة ب8 فالمية العام اللي فات. ولكن فالمقابل، تم تسجل انخفاض ملحوظ فالاعمال العنصرية بين 2019 و2020، بحيث انخفضات الأحداث العنصرية من 1983 حالة ف 2019 ل1461 حالة ف2020، وهذا كيعني نجاعة آليات مناهضة العنصرية اللي تم اعتمادها. ولكن كان 2019 عام عامر أحداث كراهية الأجانب والعنصرية، بحيث عرف زيادة 130 فالمية ديال احداث العنف ومعاداة السامية بالمقارنة مع 2018، دفعات لتدخل اكبر عام 2020 من طرف السلطات. وحسب استطلاعات دارت فإطار التقرير، تبين أنه كاينة افكار عنصرية متجذرة عند الفرنسيين، بحيث 45 فالمية كيعتبرو أن اليهود عندهم ارتباط خاص مع الفلوس، و33 أن اطفال المهاجرين اللي تزادو ففرنسا ماشي فرانسويين، وهذ النسب نقصات بحيث كانت كتشكل 48 فالمية و40 فالمية على ف2019، وهذا كيعني أنه كاين تراجع بطيء فالتحيزات. وتبين زيادة فالتسامح مع الأقليات، كيف تسجل انخفاض الأعمال المعادية للسامية بمقدار النصف بين عامي 2019 و2020. التفاصيل: https://www.cncdh.fr/fr/actualite/8-juillet-conference-de-presse-30e-rapport-sur-la-lutte-contre-le-racisme