تلاحظ هذ العام، بجرد ما تستأنفات أنشطة الحفلات والمناسبات فالمغرب، بعد تخفيف قيود الحجر الصحي اللي فرضو فيروس كورونا المستجد، ارتفاع ملحوظ فأثمنة العراسات والحفلات هذ الصيف. وحسب La Vie Eco، فهذ القطاع عرف انتعاشة حقيقية، و البلانين ديال التريتورات ومهنيي الأفراح ولا عامر حتى للحد، لكن فالمقابل، زيادة أسعار المواد الغذائية وتجديد الموارد البشرية فالقطاع بعد الركود وحوايج خرى خلات الأثمنة طالعة بزاف. وكاين من المهنيين اللي اعتبر أنه من البديهي تكون الزيادة، حيت هذ مهنيي الحفلات، من نكَافة وكوافورا وتريتورات وموسيقيين، كيعيلو عائلات، وكانو كَالسين لوقت طويل بلا دخلي، هذشي اللي خلاهم يراجعو تكلفة خدماتهم.