"كود" سولات مشاهير وسياسيين وفنانين وإعلاميين على كيفاش كيدوزو نهارهم فهذ رمضان الاستثنائي مع كورونا، وعلى رأيهم فالإنتاجات الرمضانية. واليوم حاورات "كود" الممثلة فضيلة بنموسى، اللي هضرات على دورها ف"حديدان وبنت الحراز" وتاسفات لإغلاق المسارح. كيف بقيتي بعد الوعكة الصحية اللي دزتي منها؟ الحمد لله دابا بيخير... كيفاش كتدوزي رمضان دابا اللي مسدود علينا؟ رمضان ماكايبغيش قوة الدوران، الإنسان خاص يكَلس فالدار ويكون خلوي باش يركز على العبادة، ومافيها باس كتكون بعض الزيارات للعائلة وبالنسبة للمهتمين بالصلاة الجماعية، لكن بالنسبة لي من الأحسن نكَلس فالدار، وخا فرمضانات قبل كورونا كنا فجمعية إسيل كنشتغلو على عروض مسرحية بالليل، لكن هذ الأعوام فالدار كنحس براسي مرتاحة. بلا شك غتكوني توحشتي المسرح؟ المسرح مكان للتجمع وخاص هذ الأمور تضبط، بحال الجامع وغيرها، واخا كاينين ناس كيعانيو من هذ القرارات، كاينين مسرحيين كيمارسو هذ الهواية بشغف وتضررو، انا صراحة بقا فيا إغلاق المسرح وقاعات السينما، ولكن ماعندنا مانديرو هاحنا صابرين، هذشي راه ماشي على شخص واحد راه على كلشي، وماشي غير فالمغرب فالعالم كامل. كيجاوك أعمال رمضان؟ كاين اجتهادات، كاين ناس خدمو، وكل حاجة عندها جمهورها وكلها شكايعجبو، ماكاينش فنانة او سلسلات ماعندهمش معجبين، والناس هذ العام ناشطين وفرحانين وعاجبهم المنتوج المغربي... ومايمكنش تقنع 100 فالمية من الجمهور. كيفاش كانت تجربتك ف"حديدان وبنت الحراز"؟ هي مشاركة صغيرة ليا فهذ الموسم فدور أخت حديدان، كانت الشخصية زوينة ونقية والمخرج فنان والإنتاج واصل لمستوى الاحترافية، هي تجربة زوينة وشاركو فيها فنانين فالمستوى والديكور والمشاهد مختارة بعناية وتصورو فيها فافلام عالمية، كانو غيكونو حتى اعمال اخرى لكن لظروف أجلت التصوير حتى لبعد رمضان. شنو رأيك فالمحامين اللي دعاو إنتاج رمضاني حيت اعتبروه كيسيء ليهم؟ هذاك سيتكوم هزلي وفكاهي، ومايمكنش المحامية فيه تهضر بطريقة معقولة، هذا كاريكاتير ماكتسيء حتى حاجة فيه لمهنة ما، مع احترامي للمحامين، راه ممكن يكون السيتكوم كيهضر حتى على رئيس الحكومة.