تسريب صوتي منسوب ل"مسؤول محلي" في حزب الحركة الشعبية بمدينة العرايش، نوض الصداع وسط القيادات الحركية. التسريب الصوتي لي فيها عدد من الاتهامات ب"بيع التزكيات" و"التوظيفات" قبل الانتخابات، ماشي بوحدو، بل كاين تسجيل صوتي آخر منسوب لنفس المسؤول فالحركة الشعبية واللي جبد فيه الأمير مولاي رشيد، وقال بلي هو شركة درابور ديال تجفيف الرمال، تابعة لمولاي رشيد. امحند العنصر، الأمين العام لحزب الحركة الشعبية، قال ل"كود" :"إذا صح التسجيل، فإن هاد الشخص ليس في مستوى المسؤولية". وأوضح العنصر بالقول :"الحركة الشعبية لا تشتغل بهذه الطرق"، مضيفا :"مادام جبد وزارة التعليم، راه ممكن تشوفو غير التعيينات في المجلس الحكومي، وناس اغلبهم لا علاقة لهم بالحركة الشعبية". وبخصوص التسجيل اللي فيه بلي شركة درابور ديال مولاي رشيد، قال العنصر :"التسجيلات إذا كانت صحيحة فراه تيخربق وماشي مسؤول"، مضيفا :"واذا مكانتش صحيحة خصو يدير بيان ". يشار إلى ان البرلماني محمد السيمو من نفس الحزب سبق دار سؤال برلماني حول شركة درابور اللي جات فالتسجيل، بحيث أن الحركة الشعبية فالعرايش دارت معارك ضد هاد الشركة. وسبق لحزب الحركة الشعبية بالعرائش أن أصدر بيانا يندد من خلاله بقرار وزارة الطاقة والمعادن تجديد رخصة شركة جرف الرمال " درابور رمال" بالعرائش ، هذه العملية التي اعتبرها الحزب تهديد خطير للبيئة بالاقليم . وتتحكم مافيا الرمال فالمنطقة فتهريب الرمال وتضييع الملايير على الدولة والحاق اضرار خطيرة بالبيئة. كانت اخر تحقيقات دارها قناة "ارتي الفرنسية الالمانية وهدرات على هاد المدينة. نهب وفضايح قدام كلشي ولا السيمو ديال الحركة الشعبية لا غيرو وجد سؤال فالبرلمان ضد هاد لفضايح