لازال المسمى محمد سيدي اوكال "الأمين العام لوزارة الأمن و التوثيق بالبوليساريو" ، يعني الصحاف ديالهم، كينشرف لخرايف ديال الحرب الوهمية، حيث صرح يوم مساء أمس الأحد بأن الحرب فالصحراء "مستمرة " وكبدات خسائر كبيرة للجيس المغربي. سيدي اوكال، مزال كيروج ف الوهم لساكنة مخيمات تندوف، وتصريحاتو التصعيدية حول "الحرب ومصيرها المستقبلي" و "تكبيد العدو خسائر فادحة" و "القادم أسوء"، أصبحت كلها مصطلحات و مفردات موجهة لدغدغة ساكنة المخيمات فقط. مايسمى بمسؤول الأمن والتوثيق "محمد سيدي اوكال"، كيستغل فرص استقبالو من طرف صحافة العسكر، للاستمرار ف خرايفو و الحديث عماخلفته الحرب الوهمية، حيث تعتمد قيادة الجبهة على انتشار مثل هذه الأخبار الزاىفة قصد بث نوع من الحماس لدى شباب وساكنة المخيمات وزرع نوع من البلبلة لدى المشككين. سيدي اوكال، وفي آخر تصريحاته لوكالة الأنباء الجزائرية، قال بلي الحرب مازالت فمرحلة التسخين، وبأن القادم أسوء، مضيفا كذلك بأن القنابل لازالت تتقاطر يوميا على مواقع تابعة لقوات المسلحة الملكية، مخلفة خسائر كببرة في المعدات والأرواح، حسب تعبيره. و أضاف الصحاف ديال البوليساريو، بأن قوات جبهة البوليساريو كتستاعد لتنفيذ عملية عسكرية ضد الجيش المغربي وصفها بالنوعية حتىقبل وقو غادي تكعها، وخا حتى هي وكيف اللي سبقوها غادي تكون عملية من خيالو و فأوهامو فقط!! ويرى مراقبون بأن تصريحات سيدي اوكال، لا تعدوا كونها موجهة للإستهلاك الداخلي أولا، والإعتماد على ترويج أخبار حرب غير موجودة في الواقع، كمحاولة للرفع من معنويات المقاتلين التابعين للجبهة، خصوصا بعد تدهور حالتهم النفسية بعد العمليات الحازمة، التي قامت بها القوات المسلحة الملكية بعدد من المناطق كمعبر الكَركَرات والمحبس وتويزكَي.