انتشرت صورة للمواطنة سلطانة خيا وهي تحمل سلاح ناري تدعو للكفاح المسلح ضد المغرب بجل المناطق الصحراوية. وراء هاد الشي طبعا الجزائر اللي كتقلب على اللي يعوض اميناتو حيدار. سلطانة خيا لي بغات تمشي على خطوات مينتو حيدار والغالية دجيمي، هي من مواليد مدينة بوجدور ومن عائلة أهل خيا لي كتنتمي لقبيلة أولاد تيدرارين عرش الطالب اعلي المعروفين بوطنيتهم وتمسكهم بالعرش الملكي. من ولاد عمومتهم كاين رئيس المجلس البلدي الاستقلالي سبيسيال قصة سلطانة خيا فولائها للبوليساريو جا عن طريق الصدفة لاغير، بعدما قررات تمشي لمدينة مراكش للدراسة في أحد المعاهد المتخصصة فاللغات سنة 2007، وهناك تعرضات للإصابة على مستوى العين بعد رشق بالحجارة من طرف الطلبة، تمخض عنه تدخل أمني لتفكيك المظاهرات الإنفصالية داخل الحرم الجامعي. واستغلت البوليساريو إصابة "سلطانة خيا" باش تروج على أنه استهداف للطلبة الصحراويين بشتى المناطق المغربية من طرف الأجهزة الأمنية المغربية، وعملت على تزوير الحقائق ونشر صور فقدانها لأحد عيونها بمختلف الأذرع الإعلامية التابعة للجزائر والبوليساريو، لتتوج سلطانة ولائها للبوليساريو بزيارة مخيمات تندوف ولقائها بالقيادات العسكرية للجبهة من اجل دعمها لتكون من أبرز الانفصاليين بالداخل. حسب مصادر عائلية ل"كود" فان هاد البنت ضحية استغلال الجزاير ليها. المصادر اكدات ل"كود" باللي البنت عقلها على قدو وباللي واحد امثال بولسان اللي مكلف بالبوليساريو فلاس بالماس هو اللي مكلف بيها ماديا وراعيها وموظفها. هاد الاستغلال لهاد الشابة انتقل لانواع اخرى من الاستغلال كان قادة البوليساريو اللي عرفاتهم خارج المغرب عارفينو