علنات النقابة الوطنية للطب العام، أن التغطية الصحية تعممات على كَاع الأطباء فالقطاع الخاص، من بعد عاماين ديال المشاورات، اللي سالات بالتوافق اللي كيمهد الطريق لتعميم تأمين التغطية الصحية والتقاعد لأطباء بالقطاع الخاص. وقالت النقابة، فبيان ليها، أن نجاح هذ المسلسل، رغم التأخر ديالو، هو مكسب، ماشي غير لهذ الفئة، لكن هذشي غيساهم فتعميم التغطية الصحية على المستقلين والمهن الحرة بشكل عام، "وهو صمام أمان وضمانة لاستمرار انخراط أطباء القطاع الحر في الشراكة والتعاون مع هذ الصناديق، وهو المحرك الأساسي لخدماتها وتوازناتها وكذا باقي كل صناديق وشركات التأمين عن المرض ببلادنا"، على حد قولها. واعتبرات أنه كان للتوجيهات الملكية القاضية بتعميم التغطية الصحية في غضون السنتين المقبلتين الدور الحاسم في تسريع هذ المسلسل، و"هي التوجيهات التي يعتز بها أطباء القطاع الحر وينخرطون فيها بكل تلقائية وتطوع من أجل تمكين المغاربة، كل المغاربة من تغطية صحية شاملة، عامة وذات جودة"، عل حساب البيات وخدات النقابة الوطنية للطب العام بعين الاعتبار الالتزامات المعبر عنها من أجل ضمان مساهمة الصناديق ومؤسسات التأمين في تحمل جزء من الأعباء الاجتماعية للأطباء على غرار باقي الدول في هذا المجال في إطار التعاقدات والاتفاقات الوطنية التي تجمع الأطباء من جهة وصناديق التامين من جهة أخرى برعاية الوكالة الوطنية للتامين الإجباري عن المرض. واكدات النقابة أن هذ الخطوة هي بداية لورش غدير كلشي باش تطورو، من خلال تأمين مزيد من الخدمات الإضافية والتكميلية، حتى تحقيق أعلى درجات الجودة، وبأفضل الكلفة بالنسبة للتامين عن المرض، والتقاعد والأمومة، والتعويضات العائلية والتوقف عن العمل، التامين عن العجز والوفاة...