سالات الجلسة الأولى ديال التحقيق التفصيلي مع الصحافي عمر الراضي، صباح اليوم الثلاثاء، فمحكمة الاستئناف فكازا. وقرر قاضي التحقيق، اللي خصص جلسة اليوم لمناقشة الراضي حول تهمة "الاغتصاب وهتك العرض بالقوة" اللي تمت متابعتو بيها بناء على شكاية سيدة تدعى (ح.ب)، (قرر) يخصص جوج جلسات إضافية فهذ الملف، الجلسة المقبلة غتكون ف5 أكتوبر وغيتم الاستماع فيها للمشتكية، والجلسة الثالثة ف13 أكتوبر وغتم خلالها المواجة بيناتهم بجوج. وفتصريحو ل"كود"، قال دفاع الراضي، ميلود قنديل، أن جلسة التحقيق بدات مع 9:30 كيف كان مقرر، وسالات ف14:40، والراضي خلال هذ الجلسة جاوب بتلقائية ووضوح وعفوية على الأسئلة الليوجهات ليه، وأكد أن علاقتو ب(ح.ب) كانت رضائية. وزاد المحامي كيقول أن الراضي برر كلامو بإثباتات من الرسائل النصية اللي كان كيتلقاها من عند المشتكية، واللي كتبين أنه كان بيناتهم إعجاب، وتمت علاقتهم بالقبول والرضا وماشي بالإكراه. وامتنع المحامي يكشف على مزيد من تفاصيل الجلسة "لكون أن المادة 15 من قانون المسطرة الجناىية مكتسمحليش أنني نتكلم فمزيد من التفاصيل حول جلسة للتحقيق التفصيلي". وكشف قنديل أنه بعد الجلسات الثلاث غيكون قاضي التحقيق قناعة، وغيتم طي هذ الملف، ليبدأ الاستماع للراضي فجنح "المس بسلامة الدولة الداخلية"، و"التخابر مع عملاء أجانب للمس بسلامة الدولة الخارجية".