فافتتاحية "لوبسرفاتور" كتب مديرها مولاي احمد الشرعي عن موضوع يستحق يتناقش نقاش عمومي. يتعلق بواش خاص اللي عندهم جنسية مزدوجة ياخدو مناصب سامية فالدولة. الشرعي كتب "هادا سؤال مشبك ولكن خاصو يتطرح: واش خاص اللي عندهم جنسية مزدوجة يشغلو مناصب استراتيجية. بزافت الدول حسمات. اللا. دول اخرى كتفرض على اللي ياخد منصب يتخلى على الباسبور الثاني٬ اشارة رمزية كتعني باللي من اليوم كاين غير ولاء واحد". وهدر على لجنة النموذج التنموي الجديد اللي فيه اعضاء عندهم جوج جنسيات واللي كيطالعو بسباب خدمتهم على ملفات حساسة. هنا قال "على هاد المستوى. الجنسية المزدوجة اشكالية". هنا كيهدر على امر واحد ووحيد. المناصب الحساسة فالدولة. واش قال شي حاجة فشي شكل؟ ابدا. هو طرح نقاش. عطى رأيو. موقفو. كتب افتتاحية مجلتو. ممكن ناس تعتارض. طبعا. ممكن يجي شي حد ويقول اه راه 5 مليون مغربي وغادي يتحرمو من مناصب كبيرة. وممكن يجي اخر ويرد عليه: اللا الولاء خاصو يكون الا للمغرب. اللا المنصب السامي خاصو مول الباسبور لخضر. المهم فتح ديبا. طلق نقاش. كاينين الاحزاب يثيرو هاد الموضوع والمجتمع كذلك. يكون نقاش ماشي معيور كيف دارت سميرة سيطايل مديرة مديرية الاخبار ف"دوزيم" سابقا وللي كانت نائبة مديرة القناة الثانية. سيطايل ضوهات غير راسها باش كتبات "تفو" على هاد النقاش. باش سبات الشرعي. تفكير المتطرفين سواء فاليمين او اليسار. بحالها بحال كيفاش كيفكرو الدواعش. ما عنديش باش ناقش معاك خاصني نحيدك. نقصيك. دابا شكون دار الشعبوية انتي ولا الشرعي. انتي اللي درتيها. انتي اللي كانت عندك حضوة الفوق وكيسمعو منك وكيتبعو نصائحك. اكثر ما قدرتي ديريه هو "تفو". اللي زاد تصرفها شوهة ليها انها مرات سفير المغرب في اليونسكو بباريس. ساكنة فدار الدولة. عايشة بفلوس الدولة. كتاكل مالكة الدولة واخا مشات من دوزيم حقاش مرات السفير المؤدب اللبق القافز سمير الظهر. لا علاقة بين اسلوبو واسلوبها. كون غير بقات مستورة. دابا شوهات وبينات مستواها. بحالها بحال طيابات الحمام مع فارق اساسي ان هاد السيدات ضحية مجتمع ما قراهم ما عملهم وهي قرات ووصلات لمناصب كبيرة واخا عندها الباسبور الفرنسي. فبلاد اخرى يستحيل توصل لهاداك الشي الللي وصلاتو بهاداك الباسبور الثاني. دابا تفسير واحد لتصرفها انها كانت كتوجد لشي منصب وجنسيتها الثانية تقدر تكون سبب فعدم حصولها لهاد المنصب فخلاها تخرج تلاج وتعاير عوض ما تناقش وتجادل