تصورو معايا سميرة سيطايل نائبة مديرة “دوزيم” كتنتاقد احمد اخشيشن رئيس جهة مراكش تانسيفت القيادي في البام على قبال كسيدة وقعات السبت اللي فات فشارع المهدي بنبركة ديال بنتو كنزة٬ 18 عام٬ اللي دخلات فالبوطو ديال الضو بطونوبيلة ديال الجهة. سيطايل مشات بعد وقالت على هاد التصرف “تفو” اي تفو علي اخشيشن اللي ما رباش بنتو تفو على استغلال سيارة جهة مراكش فمدينة الرباط. دابا واش تدخل ليهم لعقل سيطايل كدافع على تطبيق القانون فالبلاد. ابدا. علاش؟ حقاش سيطايل بنفسها دخلات قبل سنوات باش تخرج وديع دادا اللي دار كسيدة وقتل واحد حقاش كان غادي بسرعة كبيرة. لالة سميرة دخلات وخرجاتو وما خلاتش القانون يطبق. صاحبتها اخرى معروفة وعندها وكالة دار ولدها نفس التصرف وما باتش فالكوميسارية. اذن القضية فيها ان. حسب مصدر “كود” فان الخلاف بدا بين اخشيشن وسيطايل كيكثار ف”كوب 22″ اللي كان فمراكش. فاخشيشن وسيطايل كانو صحاب بزاف وعندهم علاقة مزيانة بزاف بزاف. ها كيفاش القصة: سيطايل جابوها وعطاوها التواصل. جابت اختها وخوها وكلشي خدا مارشيات فهاد البيعة والشرية. وفق مصدر “كود” فاخشيشن يقدر يكون وقف فوجه شي مارشي كان لشي حد من اقاربها وربما بحكم خبرتو لكبيرة فالاعلام بين بعض اخطاءها وهي تقلق بزاف. يعني ما كاين والو والو من هادوك الشعارات ديال تطبيق القانون