سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
آ المغاربة حضيو راسكم راه سجلنا أعلى نسبة دالإصابات والوفيات فهذ السيمانة عمر سجلها قبل.. فظرف 7 أيام كورونا قاست 4995 واحد وطيحات 54 دالموتى.. ومازال العاطي يعطي إلى ماحضيناش راسنا ومالتزمناش بالإجراءات الوقائية
هذ السيمانة اللي سبقات عيد الكبير كانت كارثية بامتياز من حيث عدد الإصابات والوفيات بفيروس كورونا المستجد، حيت فظرف 7 أيام فقط، وتحديدا ابتداء من يوم الجمعة 25 يوليوز حتى للبارح الخميس 30 يوليوز، تسجلات 4995 إصابة بالفيروس. فبداية ظهور الوباء فالمغرب، وابتداء من 2 مارس، كنا استغرقنا تقريبا شهراين باش نبلغو سقف 5000 حالة إصابة بالفيروس المستجد، (فحدود 4 فشهر ماي اللي فات)، لكن دابا حققنا هذ العدد دالإصابات فظرف قياسي جدا. وحتى الوفيات ارتفعات بوثيرة كبيرة، وخصوصا فهذ الأسبوع، بحيث سجلنا فسبع ايام فالمجموع 54 حالة جديدة، بينما كنا فالسابق وصلنا للوفاة رقم 50 بعد ما يزيد عن شهر منذ ظهور الوباء (4 أبريل تحديدا) بالنسبة لتوزيع الإصابات الجديدة هذ السيمانة عبر جهات المملكة، فكتجي كازا فالمقدمة ب1540 حالة جديدة، بعدها طنجة ب1386، ثم فاس ب1007، وهذو هوما الجهات اللي سجلو أكبر نسبة ديال الحالات الجديدة هذ الأسبوع (3933 فالمجموع)، واللي بلغات نسبتها المئوية 78,7 فالمية. بالنسبة لباقي الجهات: مراكشآسفي سجلات 531 إصابة هذ الأسبوع، موراها الرباطسلاالقنيطرة ب274، ثم الجهة الشرقية ب88 إصابة، ودرعة تافيلالت 61، وبني ملال خنيفرة 47، والداخلة واد الذهب 30، وسوس ماسة 24، والعيون 6، ثم كَلميم إصابة واحدة. وهذ الارتفاع الكارثي واللي كيخلع ديال بصح جا تزامنا مع عيد الكبير، المناسبة اللي كتعرف كثرة الزيارات العائلية والتبريكات والبوسان والتعناق، ومع رفع الحجر الصحي وكذلك استئناف نشاط الوحدات الصناعية والتجارية، وهذشي اللي كيبرر ارتفاع هذ الارقام اللي خاص ياخدوها المغاربة بعين الاعتبار ويحتارمو الاجراءات الوقائية من تباعد اجتماعي ومسافة الامان ووضع الكمامات وغسل الايدي والتعقيم، وإلا غنوليو فشي كارثة كبر وكفس.