علقت فاطمة الزهراء المنصوري، رئيسة المجلس الوطني لحزب الأصالة والمعاصرة، الفضيحة اللي دارت الحكومة البارح بحضوص السماح للمواطنين المغاربة والمقيمين الأجانب بالمملكة وكذا عائلاتهم بالولوج إلى التراب الوطني ابتداء من 14 يوليوز 2020 ( عند منتصف الليل) عبر نقط العبور الجوية والبحرية. المنصوري، المرأة الحديدية فحزب البام وصفات هادشي لي دارت الحكومة بالعبث، خصوصا وأن الحكومة مقدمتش لا شروحات ولا والو، ومدارتش حتى توضيحات بخصوص كيفاش غايدخلو هاد الناس وكيفاش يديرو معهم ف التيست. وقالت المنصوري في بلاغ توصلت به "كود"، بلي "الاقتصاد ينهار والثقة كاتنقص عند المغاربة ومكاينش وضوح عند الحكومة بخصوص القطاعات لي غادي تدعم". وتوعدت المنصوري الحكومة بمعارضة قوية وتنظيم لقاءات مع الباطرونا والتنظيمات المهنية. وحسب القيادية في البام فإن هاد الحكومة مدارتش تا شي اعتبار لقطاع السياحة لي بوحدو كيشغل 750.000 وظيفة مباشرة و 2.5 مليون وظيفة غير مباشر، متسائلة :" شنو غادي يوقع لهاد الناس بلا مانهضرو على العقارات وصناعة الأغذية". وحسب بلاغ للحكومة، فإنةالخطوط الجوية الوطنية ستبرمج عددا كافيا من الرحلات الجوية لإنجاح هذه العملية. وأشارت الحكومة إلى أنه يتعين على المسافرين تقديم قبل صعود الطائرة اختبار الكشف (PCR) لايقل عن 48 ساعة وكذا اختبار سيرولوجي. واش هاد الحكومة بعقلها دايرة هاد الشروط اللي ما دايراهاش دول اوربية. دابا كاع دول اوربا غادية دير المعاملة بالمثل بسباب هاد التخلف. الغريب حيدو موانئ اسبانيا خاصة الخزيرات بدون مبرر.