طالت أعمال الشغب التي إندلعت في أميركا إحتجاجاً على عنصرية الشرطة، إثر مقتل الشاب الأسود جورج فلويد، ممتلكات المغنية "بريتني سبيرز". وكانت شركة The Zone التي تمتلكها من بين العديد من الشركات في لوس أنجلوس التي تعرّضت للتخريب، حيث قام المحتجون الداعمون لحركة Black Lives Matter برسم عبارة SMASH WHITE SUPREMACY على الأبواب الوردية للشركة. سبيرز لم تعلق على ماحصل لواجهات شركتها بشكل مباشر، لكنها بالتأكيد من النجوم الذين أبدوا أسفهم على ما حصل لفلويد، حيث نشرت عبر حسابها على الإنستغرام منشوراً قالت فيه أن ما يحتاج اليه العالم الآن هو الحب. وأضافت أن قلبها ينفطر على أصدقائها في مجتمع السود، وعلى كل ما يحدث في بلدها ...". ودعت في منشورها لدعم حركة Black Lives Matter من خلال التبرع بأرسال رسالة نصية.