بلغة بحثية، وبعيدا على التعصب، البروفيسور عبد الرحمان كحيلة، هو مدير مختبر أبحاث فأحد أكبر معاهد البحث ديال العالم اللي هو معهد CNRS، الموجود ف أرقى الجامعات فالعالم وهي جامعة McGill فكندا، كشف على "زيف" الأبحاث اللي دار الدكتور محمد الفايد، عبر فيديو (الرابط أسفله). العالم كحيلة رد على ادعاءات الفايد ادعى اكتشافو لعلاج "كوفيد 19" (المرض الناتج عن الاصابة بفيروس كورونا)، وقال "الفايد معندو تا شي بحث على الفيروسات العامة ولا على كوفيد 19 ولا على بروبوليس ولا الهندسة الورائية"، مضيفا :"البحوث لي عندو فقط ف البكتيريا". "عكبر النحل وهلام ملكي لعلاج كورونا" تخربيقة دارها الفايد، حسب العالم كحيلة "هاد الدواء ديال عكير النحل دار عليه بحث على البكتيريا ماشي على الفيروسات" وبالتالي كيغامر بصحة والناس وكيكذب عليهم. وأوضح كحيلة بأن "الهضرة لي كيقول الفايد على علاج كوفيد19 خطير على الصحة ديال الناي والوثيقة ديالو عليه معندها تا قيمة علمي". تفاصيل دقيقة وعلمية ف الفيديو. كحيلة شرح ببساطة الفرق بين العالم والدجال، وركز على العالم والباحث، وقال بأن "مكيعنيش تكون عندك دكتوراه أنك باحث بحال الفايد وبالدليل عدد من المشهورين عندهم دكتوراه وماشي باحثين بحال انجيلا ميركل لي عندها دكتوراه ف فيزياء الكم "الكوانتم". وقال كحيلة في شريط فيديو بأن :"اول حاجة كنشوفوها هي قاعدة البيانات الرسمية في علم الأحياء كتسمى "باب ميد"، وكتكون صرامة من طرف اخصائيين باش تصادق عليها ويتنشر ف قاعدة البيانات لي الباحث ميمكنش يبدل فيها ولا يتدخل فيها، وهي قاعدة لي فيها 10 أبحاث عند الفايد ولكن قليلة بمقارنة مع السنوات للي دوز، وعكس ما كيقولوه بلي بأن الفايد عندو أزيد من 100 ف موقع ديال ResearchGate. هاد الموقع ResearchGate ماشي قاعدة بيانات وممكن اي شخص ينشر فيه لي بغا،واخا تنشر صورة ميخي فيها وغايتنشر. فعلا كحيلة دخل لصفحة الفايد فداك الموقع، لقا بحوث ماشي ديالو، ولقاو عناوين بحوث بلا بحث، اضافة الى تكرار نفس الابحاث، وفاش وصل الأخير 3 أبحاث فقط لي لعب فيهم الفايد دور رئيسي ما بين 1995 و1989، وهادشي كيبين أنه ماشي باحث لأن الأخير كيخرج كل سنة بحث. الپروفيسور عبد الرحمان عندو ابحاث هامة فالبيولوجيا وكيسيّر مختبر بأكمله ديال البحث العلمي وكيأطر أبحاث كتساهم فالرفع من قيمة العلم ديال البشرية للأمام.