صورة وزارة الداخلية اللي قاداتها من نهار بدات حالة الطوارئ الصحية حتى البارح كانت فعمومها مزيانة. باستثناء شي قياد متخلفين ضربو مواطنين٬ لخراين عطاو وجه مزيان. تحسنات صورة القياد. صورة الداخلية. صورة المخزن. جات القايدة حورية كلشي فيها مختلف. لا اسم لا شكل لا اسلوب باش تعطي صورة زوينة على جهاز عندو تاريخ اسود مع لمغاربة. هاد الشي تضرب بفيديو لقايد الملحقة الادارية 17 بكازا. فيديو كتيبن قايد كيدير خدمتو مع شي خصار. كيجمع فيه. فهاد اللحظة جر برجلو صندوق ودارو جنب. كلشي عرف باللي خداه. داه معاه. شي كيقول تفاح وخرجو شي وحدين صعيب يصدقوهم لمغاربة كيقولو اللا حامض. بعض المرات ثمن صندوق الحامض راه ماشي رخيص. المهم ماشي اش خدا. كيفاش تصورات هاد الشي. دابا قايد كيشوف فالكاميرا كاينة ديال "هبة برس" ودار هاد التصرف. علاش لمغاربة شادين فيه دابا فوسائل التواصل الاجتماعي ومصدقين باللي داها معاه وباللي هاداك تفاح؟ لسبب بسيط لان هاد لمغاربة عندهم تجربة مع ممثل السلطة هادا. فالاسواق فاشياء اخرى. يخرجو اللي تقدمو باللي هما مالين الصنادق ويقولو اللي بغاو. كان كلامهم صادق او دفعوهم يهدرو ما غاديش يغير قوة الفيديو. قوة التصرف. هاد التصرف مع الداخلية تزامن مع بيان وزيرها عبد الوافي لفتيت اللي بين باللي ما باغييش المراقبة. باغي رجالاتو يديرو ما بغاو. قصى الصحافيين فتصرف ضد الدستور٬ من يديرو خدمتهم. يخرجو فالليل. خلى الاعلام العمومي والاذاعات الخاصة. تصرف كيدخل الشك. كيعطي الانطباع باللي باغيين يديرو امور ما يشوفها حد. ضربة اخرى هاد المرة فشي شكل لصورة الداخلية. كتقول للمغاربة. نديرو ما بغينا. الكاميرا طافية. وهادي شوهة جات بعد شوهة القايد اللي خبى صندوق والكاميرا شاعلة. على قبال هاد الشي ما بغاوش الصحافيين يكونو