كيفاش كتضحك الابناك على لمغاربة. بنكتي ما فراسها والو وانا خاصني نعمر ورقة باش نخرج ونخرج باش نعمر ونعمر ونتسنى

نحكي ليكم تجربة شخصية مع البنك. مشيت، قبل أيام، للوكالة البنكية ديالي، فقط لأننني كنت أرجع من مستشفى ابد رشد (موريزكو / وهي مناسبة باش نحيي الأطقم الطبية وغيرها على عملها الجبار)، وهي فطريقي، وسولتهم على تأجيل سداد الدين. مسؤول عطاني ورقة قال لي عمرها، ونمدها للمسؤول عن الكريديات.
مزيان، عمرتها، قال لي لاخر: واش توقفتو عن العمل ولا كتعاني مؤسستكم صعوبات؟
قلت ليه: راه عامين وحنا نعاني صعوبات فأخبار اليوم.
قال لي: وعمر، ولكن راه كنظن غير شهر فقط.
قلت ليه: أنا سمعت ثلاثة أشهر قابلة للتجديد.
قالي: لا، غير شهر حسب علمي، المهم عمر ونشوفو.
قلت ليه بعدما فهمت أنهم، الله يكون فالعون، ما عندهمش معطيات دقيقة باش يتصرفو مع الزبناء ديالهم؛ وإلا كان غادي يحسم معايا بشكل نهائي وبدون تردد:
غادي نعمر، ونسيني، ومنين تتيقين، إلى يسمح لي وضعي مرحبا، ميسمحش، الله يصوب، قطعو والأمر لله.
**
يعني، خاصك ضروري تعمر الورقة. فعلا بلد الاستثناءات، عمر ورقة باش تخرج، وخرج باش تعمر ورقة، وعمر وتسنى، وتسنى باش تعمر، وعمر وسير تا لمن بعد، وسير تا لمن بعد وعمر.