بعدما طالبات بعض جمعيات رؤساء التجار والحرفيين فمنطقة “كَراج علال” فكازا باش يسدو ابتداء من اليوم الثلاثاء، خرجو جمعيات خرى يغوتو ويستنكرو، وقالو للتجار “ماتسدوش حوانتكم إلا بقرار رسمي من السلطات”. وكيتعلق الأمر بجمعية التجار والمستوردين (كَراج علال) وجمعية اتحاد تجار ومهنيي درب عمر، وجمعية القريعة للتجار والصناع وأصحاب الخدمات. وقالت الجمعيات لتجار كَراج علال ودرب عمر والقريعة والقيساريات المجاورة بللي الحركة التجارية بهذ الأسواق غتبقى كيفما هي، مستمرة وعادية، إلى حين إشعار رسمي من طرف السلطات المحلية. وطلبات منهم باش ماينساقوش وراء مطالب وبلاغات ماعندهاش طابع رسمي و”التي تروج لها بعض الهيئات التي لا تمثل هذه الأسواق”، على حساب تعبيرهم. وبسبب هذ التضارب فالبلاغات والقرارات ديال تجار كازا، من المتوقع اليوم شي يحل وشي يسد، فالوقت اللي القرار الحكيم فهذ الظرفية هو كلشي يطرق، بعدما تسجلات 37 إصابة جديدة بفيروس “كورونا” المعدي والقاتل. والدولة سدات الجوامع والقهاوي والبيران والريسطور والحمامات وقاعات الحفلات بسبب هذ الفيروس الخطير، وفمجموعة من المناطق فالمغرب السلطات بدات كدور على الحوانت وأمرات باش يتسدو، بحال كيف وقع لبارح فباب الحد وباب بويبة فالمدينة القديمة فالرباط، وهذشي غالبا غايتعمم على كلشي.