المغني سعد لمجرد رجع البارح الأحد لباريس بعدما دوز كثر من 20 يوم في المغرب. لمجرد ومن نهار بدلات فرنسا التهمة الموجهة ليه من تعنيف جنسي للاغتصاب، غبر ليه الأثر ومابقاش حاضر في العالم الافتراضي، وكلشي كيتسنى محكمة الاستئناف شنو غادي دير معاه. حتى للبارح عاد حط فالستوري ديال انستگرام، تصويرة كتب عليها: “السلام من باريس” بالانجليزية. وكان الخبير القانوني المغربي-الفرنسي رشيد بربوش قال أن المغاربة عتاقدو أن لمجرد بريء بعدما رجع للحفلات لكن هادشي غير صحيح، والعكس تماما حيت في فرنسا ملي كيخففو عليك غير عرف بأن الدقة الكبيرة جاياك فالطريق. وأضاف المتحدث في برنامج " إي تي" بالعربي أن لمجرد كيواجه عقوبة سجنية تقدر توصل حتال 20 عام الا توجهات له رسميا تهمة الاغتصاب، وأنه غادي يتحاكم أمام قاضي جرائم في جلسة علنية قدام كلشي.