الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون غادي يجي للمغرب شهر فبراير المقبل. وكانت مصادر إعلامية فرنسيىة قد تحدتث عن الزيارة وقالت على أن ماكرون جاي باش يقنع الرباط باختيار “مجموعة الستوم” الفرنسية لصناعة القطارات فائقة السرعة لإنجاز الشطر الثاني من قطار ال”تي جي في”، الذي سيربط بين مدينتي مراكش و أكادير، بعد إنجاز نفس المجموعة الفرنسية الشطر الأول بين مدينتي طنجة والدار البيضاء. وكان الصحافي المغربي محمد واموسي، المقيم في فرنسا، قد كشف في تدوينة نشرتها على صفحته الخاصة بموقع “فايبسبوك”، إن الفرنسيون متخوفون من تفضيل المغرب العرض القوي والمغري الذي قدمته الصين من خلال “المجموعة الصينية المحدودة للسكك الحديد”، وهو أقل سعرا وأحسن جودة.