آخر المواليد فمليلية، لسنة 2019 حسب السجلات الأسبانية، هو طفل مغربي، وأول مواليدها في السنة الجديدة هو أيضا رضيع من والدين مغربيين. آخر مواليد الثغر المحتل هو أنس بوكاح بوتخان، لي تزاد على الساعة 23:35 من 31 ديسمبر 2019، الطفل لي والديه أسبانيان من أصول أمازيغية تزاد وفيه 2،45 كيلو، وطوله 46،5 سنتمتر. أما أول مواليد مليلية فهو الرضيع لؤي ضوضوري، من والديه سليم الضوضوري، وليلى بوتقادوت، وولد على الساعة الثالثة وخمسة دقائق من أول أيام السنة، وبلغ وزنه 3،7 كيلوغرام. مدينة مليلية تعتبر الأكثر من حيث الولادة في عموم أسبانيا مقارنة بحجم الساكنة، وذلك بسبب لجوء المغاربة من المناطق المحاذية للمدينة المحتلة، من أجل الاستفادة من الخدمات الطبية الممتازة المقدمة للجميع.