على مستوى العدالة، كانت سنة 2019، حبلى بأكبر المحاكمات في تاريخ المغرب، والتي شدت انتباه الرأي العام المحلي والدولي، بدء من الريف وانتهاء بمحاكمة حمزة مون بيبي التي ختمت السنة الميلادية. حراك الريف سنة 2019، عرفات نهاية محاكمة معتقلي حراك الريف لي كانوا فسجن عكاشة، الحكم لي كانوا لمغاربة كيتسناو فيه انفراجة، لكنه جا صعيب على الجميع، بعدما جا مجموع الاحكام اكثر من ثلاثة قرون دالسجن. محاكمة الصحافيين قضية توفيق بوعشرين لي وصلات للأمم المتحدة لي عتابرات أن اعتقاله تعسفي، كانت واحدة من أكبر الملفات لي راجت فالمحاكم المغربية، وبعدما كان الحكم الابتدائي 12 عام، رفعات غرفة الجنايات الاستئنافية الحكم ل15 عام. بالاضافة لملف بوعشرين، عرفت المحاكم المغربية محاكمة حميد المهداوي بسبب حراك الريف، وهاجر الريسوني بتهمة الاجهاض، وعمر الراضي بتهمة اهانة رجال القضاء. وغير هؤلاء عرفت المحاكم النغربية ايضا محاكمة كل من ،محمد احداد، عبد الاله سخير، كوثر زاكي، وعبد الحق بلشكر كصحافيين بعدما تقدم ضدهم بنشماش بشكاية، وحكم عليهم بالحبس موقوف التنفيذ. مول ال17 مليار قضية زين العابدين حواص، كانت واحدة من القضايا لي تابعها الرأي العام المغربي، والتي انتهت بالحكم على حواص بسبع سنوات سجنا، ومصادرة مليار من امواله. عبد العالي حامي الدين قضية آيت الجيد لي تقتل قبل عقود فالجامعة، رجعات للواجهة هاد العام، وهي القضية لي خلقات الحدث بعد محاكمة عبد العالي حامي الدين، ودخول قيادات البيجيدي على خط. حمزة مون بيبي، الكناوي، ومول الكاسكيطة على مستوى الانترنت، ثلاث قضايا خلقوا الحدث في 2019، الاولى ديال السيمو لكناوي صاحب اغنية عاش الشعب، بالاضافة لاعتقال اليوتوبر مول الكاسكيطة والحكم على الاثنين بالسجن، وهو ما اعتبرته منظمات تضييق على حرية التعبير. من جهة أخرى خلقات قضية حمزة مون بيبي الحدث، بعد ورود أسماء فنانين ويوتوبرز فيها، والمتابعين بالنصب والابتزاز ومن بينهم دنيا باطما وختها ابتسام وسكينة گلامور.