سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
امتى الصحافة تبدا تقاطع أنشطة بحال هادي. المنظمين ديال حفل محمد رمضان وكَيمز والحر تعداو على صحافيين كانو باغيين يديرو غير خدمتهم و”المؤثرين” مطلعينهم حدا الفنانين
نهار الأحد كان حفل “نجوم في ساحة جامع الفناء” في دورتو الثالثة في مراكش. المنظمين بكل وقاحة تعداو على صحافيين ومخلاوهمش يدخلو، وكاين لي هرسو ليه الميكرو ديالو، ولي مكلفين بالحراسة دفعوهوم. لكن في المقابل البلوكَوزات “المؤثرات” عاطينهم البادجات وطالعين فوق خشبة الفنانين وگالسين كيصورو ويشطحو ناشطات. المنظمين كيعيطو على صحافيين باش يوصلو نجاح الحفل للعالم وفي الأخير ماكيسهلوش ليهم الطريق باش يديرو خدمة نقية. وكَيمز لي هو مكلف بهاد الحفل مع مجموعة لاماليف لي هي شركة ديال الإنارة العمومية والتهيئة الحضرية ضروري يعطيو للصحافيين القيمة لي كيستحقوها فعليا وماشي على حساب وحدين عندهم غير متابعين في انستكَرام ومواقع اخرى. المنظمين مازال مافهموش أن الصحافي كيجي يدير خدمتو وعمر “المؤثر” مغادي يعوضو نهائيا. والدليل كاع هادوك لي مشاو للحفل ولي معروضات وغادين بيهم من كازا وعاطينهم لوطيل ماكتبو حتى جملة مفيدة على الحدث. مشاو وطلعو حدى الفنانين وشطحو وتصورو وصافي. والسؤال المطروح هو علاش الصحافة ماتقاطعش بحال هاد الأنشطة، علاش الصحافي ديما هو الحيط القصير ويشدها في خاطرو ويسكت. الحل بين يدين الصحافيين وهوما لي خاصهم يلقاو طريقة باش هاد النوع ديال المعاملة والفرزيات مايبقاش، تردلهم قيمتهم، والصحافي يدير خدمتو و”المؤثر” يتصور ويخربق في مواقع التواصل.