المغنية دنيا باطمة مقسمة الصحافيين والصحافة لجوج أقسام، القسم الأول محسوبين عليها وكيطبلو ليها نهار وليل وكايكتبو عليها كل ما هو جديد وزوين وكيوت، والقسم الثاني كتوصفو بالصحافة الصفراء وكتشبع فيه سبان في الجلسات ديالها حيت كيجيبو خبار ديال بصح ومن مصادر موثوقة. لي وقع، أن خبر استدعاء دنيا باطمة وختها ابتسام والشيخة طراكس ماعجبهاش، وبدات كتقلب على أسماء الصحافيين في المواقع الاخبارية باش تتصل بيهم وكتهدد في صفحاتها باش تدعيهم، واعتبرت نشر خبر استدعاءها في قضية “حمزة مون بيبي” تشهير بيها، مع العلم أنه خبر بحال أي خبر من الأخبار. لي معارفاش دنيا باطمة أن اسمها واسم اختها مذكور في المحاضر، وسبق لمحمد مديمي رئيس المركز الوطني لحقوق الإنسان لي فجر هاد الملف قال في ندوة صحافية أن سمية دنيا وابتسام باطمة مذكورين في المحضر بعدما اعترفت البلوكَوز سكينة الملقبة ب”كَلامور” أنهن من بين الناس لي كيسيرو الكونط المتخصص في التشهير. البارح خرج راجلها البحريني محمد الترك في فيديو كيدوي باستخفاف على الصحافة والصحافيين وكيضحك وكيضرب المعاني ويحشي فالهضرة بطريقة ماتليقش بزوج فنانة ومدير اعمالها.