سيتم حجب هذه الصورة تلقائيا عندما يتم الإبلاغ عنها من طرف عدة أشخاص.
العقلية ديال الأم المغربية هي أكبر فيروس حقيقي فهاد البلاد.. التسلط ديالها والحب الأناني والمشروط وتبرير أخطاء ولادها وتدخلها فكل صغيرة وكبيرة والمطالبة بالخنوع والخضوع بدعوى راه هي لي كتسخط وكترضي
العقلية ديال الأم المغربية هي أكبر فيروس حقيقي فهاد البلاد، التسلط ديالها والحب الأناني والمشروط، بالإظافة إلى تبرير أخطاء ولادها، وكذلك تدخلها في كل صغيرة وكبيرة والمطالبة بالخنوع والخضوع بدعوى راه هي لي كتسخط وكترضي وكولشي من رضاة الواليدين هو لي خرج على المغاربة وكبر جيل ديال العاهات الإنسانية ولاد مهم كيضرو راسهم ويضرو الناس، فيديو منتاشر ديال أم مغربية هرب منها ولدها لفرنسا باش يتهنى من نكيرها وتدخلها في حياتو ومع ذلك تبعاتو حتى لفرنسا ومشات عندو بلا متعلمو ودخلات وحيحات عليه وصوراتو فيديو بلا خبارو وحطاتو فالمواقع الإجتماعية باش تشوه ولدها وتآذيه، ومع ذلك القطيع تعاطف معاها وكولشي إعتابر الولد مسخوط الواليدين، بينما في الواقع الأم لي تشوه ولدها وتآذيه وتبغي تفرقو على مرتو وولادو آشنو غادي نسميوها. الأم المغربية غير كتفوت ستين عام بالضرورة كتولي تدير السياحة عند الأطبة والسبيطارات، نظرا للنظام الغذائي الضار والعامر بالطحين والزين والسكر وأتاي لي متبعاه ولي مسمياه شهيوات الواليدة مكاينش بحالهم، واخا راه فالواقع كل ما بعدتي على شهيوات الواليدة كل مابعدتي على الطبيب، وغير كتفوت ستين عام كتولي عايشة عبارة على نصف جثة رجل هنا ورجل فالقبر، كتهدر غير على الحج والعمرة والصلا والآخرة والآجر وكتنقاطع على الحياة وتولي تجيب غير الخبارات الملاوطة، وكتولي مقابلة غير الدجل الطبي وخزعبلات الدكتور الفايد، ومتبعة قنوات أمي نعيمة وحادة، والحلقة الفين من سامحيني ومزرعة خلود. من بين أسباب تخلفنا كشعب هو إرتباطنا بالأسر والعائلات ديالنا، كتلقى كاع الفاميلة كتدخل في حياة الأفراد ديالها، وكتلقى الأم كتدخل في حياة ولادها وكثرة الخيطي بيطي مع بنتها أو ولدها، وغير تشوف ولدها طلعات ليه فراسو تقوليك سحراتليه مرتو، وتدخل فالتسميات ديال ولاد ولادها وتبغي بنت تزادت فألفين وتسعطاش تسمى بسميتها ديال عام البون، ونهار يكحلها ولدها او بنتها نشوفوها فشي فيديو كتقوليك أنا ولدي غير دريويش من الخدمة للدار، ولدي مربي كينعس مع التمنية، هاد النوع ديال الأمهات هو آفة البلاد وللأسف هو لي كثير .