سميرة سيطايل مديرة مديرية “الاخبار” ف”دوزيم” ونائبة المدير فنفس القناة كتدخل الشبوقات اللي ما سوقهاش وما عندهاش الحق. ناضت اختارت غير بسيمة حقاوي٬ وزيرة الأسرة والتضامن والمساواة والتنمية الاجتماعية باش تدخل فيها فقضية خيرية تيط مليل. القضية كانت فرشاتها “تيل كيل” وجات دوزيم دارت ربورطاج وحقاش لالة سميرة اللي كتعطي الدروس فالصحافة فالحكامة فالسياسة٬ ما جبداتش كاع المجلة الاسبوعية باللغة الفرنسية. سيطايل اللي دوزات عيد العرش فباريس مع راجلها سمير الظهر سفير المغرب فيونسكو٬ من فرانسا تعطي الدروس. كتبات “السيدة الحقاوي الناس كتموت في تيط مليل، ونتي ماكديري والوا، شنو اللي يقدرو يكون اكثر اهمية من هادشي”. ما نهدروش على نائبة مديرة قناة عمومية كتوجه كلامها لوزيرة. اي موظفة لحكومة عندها شرعية من صناديق الاقتراع٬ ما نهدروش علي اللي كيعطي الدروس خاصو يكون قدوة. هي من غير الدوران قناتها مقودة. اخبارها تفتقد يوم بعد يوم قوتها. يعني هي ما كتخدمش مزيان. كاين ما هو اهم. امثال سيطايل اللي معروف ارتباطها وكان بان داك الشي ففرشة تسريبات كولمان٬ فين ما خرجو بداو يضربو فالبي جي دي٬ هاد الحزب كتزاد الشعبية ديالو. هاد الشي شفتاه فالانتخابات التشريعية الاخيرة. باش تنوض حملة ضد البي جي دي ضد قادة الحزب غادية ترجع فيه الروح. الحزب زمن بنعرفة مدكدك. ضعيف ضعف رئيس الحكومة. راه تصريحات سيطايل كتعطيه السيروم. حقاش ماشي الحقاوي المسؤولة على مركز تيط مليل. راه تقرير تسلم لوزارة حقوق الانسان اي الرميد ولكن المسؤولية راها ديال وزارة الداخلية اللي بحال سيطايل كيسدو فمهم باش تجبد. هنا المواطنين كيعيقو ويفهمو على وحدة بحال سميرة كتهاجم غير وزراء البي جي دي. كلشي كيتقلب عليهم ببومزوي. الملك فخطابو الاخير هدر على الكفاءة على دماء جديدة علي كفاءات. وسيطايل راها فهاد المنصب سنوات كثيرة. بحالها بحال العرايشي فيصل الرئيس المدير العام للشركة الوطنية للاذاعة والتلفزيون … قطاع الاعلام العمومي مهم ولكن فيد وحدين ما بقاوش باغيين يخدمو.