علمت “كود” من مصادر مطلعة أن مديرية الأمن الوطني، في إطار الحملة الأمنية الكبيرة لي كادير ف جهة سوس، ساهمت مؤخرا ف توقيف عدد من المتسولين بالأطفال خصوصا ف المناطق لي تتكون فيها السياحة وكيدوزو فيها الناس بزاف. ماشي غير هادشي، ويمكن هادي من الخطوات المهمة بزاف وهي استعمال تقنيات طبية للكشف عن نسب الأطفال وعلاقتهم بالمتسولين الذين يستغلونهم في الطرقات وفي شواطئ أكادير، وهي تقنية ADN. في إستمرار للحملة الأمنية الواسعىة التي تقودها مصالح ولاية أمن جهة سوس ماسة، بدعم بشري ولوجستيكي من الإدارة العامة للامن الوطني، أوقفت عناصر الشرطة عددا من المتسولين بالأطفال في المدارات الطرقية والمحاور الرئيسية المؤدية الى المنطقة السياحية والشاطئية بأكادير. هاد العملية لي دارو نساء ورجال الحموشي، مهم بزاف ولقات ارتياح المجتمع المدني المحلي، خصوصا وأنه جات مع الحملة الأمنية الموسعة لي كتعرفها عاصمة سوس منذ أيام، وخصوصا وقفو فيها العشرت من محترفي الكريساج ولي كيتعداو على المارة باستعمال السلاح الابيض. اعتماد الخبرة الجينية “ADN”، اعتبرها مصدر مسؤول ل”كود”، خطوة مهمة بزاف، وهي كتحمي حقوق الطفولة من الاستغلال، بل مايكونش حتى الاتجار بالأطفال. التسول بالأطفال ولى مهنة مؤخرا ف عدد من المددن خصوصا أكادير، سواء تعلق الأمر بالمغاربة ولا المهاجرين الافارقة ولا بعض الأسر السورية. المدينة خصها تنقا، حيث كولشي باغي اكادير تمشا مزيان ف الاستثمار والسياحة.