تشتبه الشرطة الالمانية في مواطن مغربي الاصل، في كونه مرتكب جريمة تصفية وقعت وسط الشارع العام بمدينة اوفنباخ. وقالت الشرطة أن سيدة المانية، تنحدر من أصول مغربية وتبلغ من العمر 44 سنة، كانت في سيارة من نوع بورش تنتظر خروج النها من النادي، لتتوقف بقربها سيارة اودي، حيث أطلق النار عليها من سائق السيارة الذي يعتقد أنه المغربي المبحوث عنه. وتوفيت الهالكة على الفور، في حين أطلقت حملة واسعة للبحث عن الظنين، بينما تعتقدالشرطة أن أسباب الجريمة تتعلق بخلافات عائلية.