في أول جمعة رمضانية مزال الجزائريين رافضين بقاء من يصفهونهم ب”رموز النظام”. اليوم الجمعة توافدو بزاف ديال المتظاهرين على ساحة البريد المركزي فالعاصمة الجزائر، في الجمعة الثانية عشرة من هاد التظاهرات التي عمت البلاد وخرجات على مسؤولين راهوم فالحبس المؤقت. هاد التظاهرة الرمضانية الأولى كتجي بعد تأكيد السلطة ضرورة التمسك بالمسار الدستوري وإجراء الانتخابات الرئاسية في موعدها، وهو ما يرفضه الشارع. الشارع الجزائي مزال كيغلي وخا مشا الرئيس الجزائري السابق، عبد العزيز بوتفليقة، من بصلاتو، لكن الشارع الجزائري كيطالب برحيل النظام برمته ومكافحة الفساد. يشار إلى الرئيس المؤقت، عبد القادر بن صالح، أعلن في خطاب عشية رمضان، تمسكه بإجراء انتخابات رئاسية في الرابع من يوليو المقبل.