مرة اخرى ربح رئيس تركيا اردوگان معركة قلوب المسلمين. ضربة قاضية للسعودية. ظهر باللي هو قائد المسلمين فالعالم. ما بقاتش السعودية ما كايناش. ديما كانت عندها رمزية. هاد الشي تمثل فارسال رئيس تركيا لنائب الرئيس التركي فؤاد أوقطاي، ووزير الخارجية، مولود جاويش أوغلو، يوم بعد العملية الارهابية، إلى نيوزيلندا؛ وذلك على خلفية مذبحة المسجدين في مدينة كرايست تشيرش. رسل هاد اللي ل”اتخاذ تدابير فاعلة ضد المشاكل الناجمة عن معاداة الإسلام، بات أمرًا مصيريًّا أكثر من كونه ضرورة، في الظروف العالمية الراهنة”. تركيا ركبات على القضية حقاش من بين المستهدفين بالهجوم 3 اتراك ومشات تابع التحقيق. عندها الحق لهاد السبب. السعودية مشات فيها. خاصة ان جريمة قتل خاشقجي فالقنصلية السعودية باسطمبول ودفاع ترامب على محمد بنسلمان ولي العهد السعودي. ترامب اللي كان من بين اللي استشهد بيهم منفد العملية الارهابية فنيوزلندا. هاد الشي غادي يزيد يكفس صورة السعودية المكرفصة اصلا