الرئيس التركي اردوگان طلع جن فتدبيرو لهاد الملف ديال قتل الصحافي جمال خاشقجي. فكلمتو اليوم بالبرلمان التركي فالحقيقة ما جاب جديد. زاد مارس ضغوط اكثر على السعودية. لعب بنفس الاستراتيجية. رجع اللاور وسرب الاخبار وخلى السعودية كدير ردة الفعل. طبعا لاح لخبارات للاعلام الغربي ديال اوربا وخاصة امريكا باش يزيد ضغوطو على حكوماتو باش تاخد مواقف وتولي قضية رأي عام دولي. خطابو اليوم ما خرجش على هاد الاستراتيجية. هادي كتبين تركيا بلاد ضريفة امام العالم. كال فخطابو باللي هادي “جريمة”. كلشي كان كيتسنى يعطي معطيات كثيرة. طبعا ذهاؤو خلاه ما يعطي والو. قال باللي جاو 15 واحد على متن 3 طائرات من السعودية لتركيا. هاد الشي عارفينو. جمال الخاشقجي دخل وما خرجش. هاد الشي عارفينو. جابو واحد بحالو باش يمثل دورو. هاد الشي عطيتيه يا اردوگان لسي ان ان البارح. التحقيق وقلق الخطيبة وتأخر تعاون السعودية وطرد القنصل السعودي. كلشي كلشي خرج ومعروف. اللي باين هو كاينة ريحة شي صفقة سعودية تركية. حقاش السي اردوگان قال باللي اجرى جوج اتصالات مع خادم الحرمين وان بلاده تثق في الملك سلمان واضاف “ادارة المملكة اتخذت خطوة مهمة بالتأكيد على جريمة القتل”. طبعا باش يغطي على هاد الصفقة قال اردوگان باللي كاع “الادلة والمؤشرات تقول ان “خاشقجي قتل بشكل وحشي وان هذه الوحشية ستلحق ضررا كبيرا بضمير الانسانية”. ثم سالى وقال باللي “سنقومن بالتحقيقات اللازمة” وهي جملة باش تغطي على هاد الصفقة السعودية التركية. مارس اردوگان الضغط على السعودية من خلال دعوته لسلطات الرياض لتسليم 18 شخصا باش تحقق معاهم. وختم باسئلة باش يزيد يمارس الضغط ويربح اكثر فالصفقة اللي من المتوقع تكون مع السعودية وتساءل: لماذا هؤلاء الاشخاص 15 تجمعو في اسطمبول قبل ارتكاب الجريمة من اعطاهم التعليمات. لماذا فتحوا القنصلية بعد ايام؟ لماذا تم ادلاء بتصريحات متناقضة” لماذا لم يتم الكشف الجثة؟ من هاذا المتعاون المحلي الذي سلمت اليه الجثة؟ واضاف “لا احد يمكن غلق الملف دون الاجابة عن الاسئلة” مشيرا ان هاد القضية خاصها تحقيق دولي شامل ومحايد لمعرفة شكون عطى التعليمات من الفوق للتحت