[email protected] مازال ملف الطفلة اخلاص مابغاش يسالي واخا لقاو الجثة ديالها، وهادشي بسباب التكتم الكبير لي دايرو الدرك والنيابة العامة على القضية. هادشي خلا صفحات الفايسبوك وعدد من المواقع الالكترونية يبداو يطلقو فالاشاعات بين الذي يدعي قتلها، وبين من يؤكدون وفاتها جوعا وعطشا، وها لي كيقول خالتها السباب وكاين لي كيتهم جارهوم بالقتل، وهادشي كولو لأن الدرك الملكي والنيابة العامة ساكتين. العديد من الملفات لي دازت بحال هادي، وكتخرج النيابة العامة كتطمن الرأي العام وكتأكد أولا أن الجثة فعلا ديال البنت، وأن التحقيق جاري، وكتتواصل مع الناس، لكن أصلا الوكيل العام ديال الناظور عندو عقلية قديمة معندهاش مع التواصل، على عكس الوكلاء العامون فبقية محاكم المملكة لي كيصدرو بلاغات دائما فالجرائم والقضايا لكبار. الدرك حتى هو مازال مؤسسة متأخرة فهاد المجال، ومن غير البوليس ماكاين حتى مؤسسة أمنية فالمغرب عندها حسن التواصل مع الرأي العام، واللي ماعارفينوش هادو أن عدم إصدار بلاغ كيأثر على سمعة ناس بسباب الاشاعات لي كتهمهوم، وكيمرض عائلة الضحية وكيخربق الرأي العام.