المغرب والجزائر كيتواجهو فكلشي. الجزائر معقدة من التحرك المغربي فامريكا. بعد ما دعمات وعطات فلوس كثيرة بغات تبدل اللعب وترسل لكبار ديالها. رمضان لعمامرة وزير الخارجية الجزائري السابق انضم لمجموعة “كرايسيز” المتخصصة بالشؤون الافريقية وبالضبط بازمات هاد القارة. هاد مجموعة التفكير واللي كلمتها مسموعة فامريكا وكتأثر على صناع القرار تماك. غير باش لعمامرة دخل كعضو جديد لمجلس ادارة هاد المركز لقى تماك مولاي احمد الشرعي مالك المجموعة الناشرة ل”الاحداث المغربية” و”اذاعة “ميد راديو” وصحف ومجلات اخرى. الشرعي گاد لوتاد تماك بزاف وعندو خبرة بهاد العالم باش تعرفو هاد المؤسسة وقيمتها لكبيرة واللي هي مقربة من الرئيس الامريكي السابق باراك اوباما ومن اكبر الداعمين لها لملايري الشهير جورج سوروس اللي عاون بزاف الربيع العربي٬ هاد المنظمة كيف قلت من اعضاءها: رجل الاعمال اللي مشهور بزاف فافريقيا مو ابراهيم و الين جونسون الرئيسة السابقة لدولة ليبريا و ناصر الكدوة الوزير الفلسيطيني السابق للشؤون الخارجية و رئيس الوزراء السابق للسويد ووزير الخارجة الاسبق لليابان دابا غادية تنوض بين المغرب والجزائر وهاد المرة فمجموعات التفكير اللي كدير حتى الوبيين وبزاف